A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
A Simple Key For النقد في العمل Unveiled
Blog Article
أنت غير ملزم بقبول جميع النصائح الموجهة إليك إلا إذا كانت مرتبطة بإجراءات عمل معينة أو سياسة الشركة أو كانت تتعلق بحسن التصرف والذوق العام، وتذكر أنّ النقد البنّاء ما هو إلا ملاحظات أشخاص آخرين بجانب اقتراحاتهم حول كيفية تحسين نفسك، ولكنّ هذه الاقتراحات تستند إلى تجاربهم، وفي العديد من الأوقات تكون تجاربهم مختلفة عن تجربتك.
يمكنك التعامل مع النقد السلبي عن طريق استيعابه وتحليله بشكل هادئ ومنطقي، ومحاولة استخلاص الجوانب البناءة منه لتحسين أدائك أو منتجك.
عندما نتلقى نقدًا سلبيًا، يمكننا أن نستخدمه كدافع للعمل بجد وتحقيق التحسينات اللازمة. علينا أن نركز على تحويل النقد السلبي إلى د
تحدى نفسك وكن مستعدًا للتعلم وتطوير نفسك. قد يكون الخروج من منطقة الراحة أمرًا صعبًا في البداية، ولكنها ستكون تجربة مثمرة تساهم في تنمية مهاراتك.
لذا، لا تدع النقد يؤثر على ثقتك بنفسك ولا تأخذه كإهانة شخصية.
مهارات حاسمة للنجاح في مجال الاتصال ١١ ديسمبر ٢٠٢٤
اعتمدي على الأساليب المقدمة لتتعلمي كيف تتعاملي بثقة مع الانتقادات في العمل
١ تعليق واحد مبادئ أساسية للاتصال المؤسسي ٦ مايو ٢٠٢٤
مهارات التفكير النقدي تعزز كفاءتك في أداء مهامك اليومية. يمكنك تحليل تفاصيل المشكلات الكبيرة والتفكير بشكل منطقي في سبل حلها.
النقد هو حق لكلِّ من يمتلك الخبرة الكافية والدراية في موضوع النقد، لكن في نفس الوقت استخدام الكلمات السلبية والجارحة يعتبر تعسفاً باستعمال الحق.
كما توصل خصوم المنهج النفسي إلى أن الدراسات النفسية التي تجري على الأدب تذهب أصالة العمل الأدبي وجودته، فهي تغض النظر عن القيمة الفنية للأدب في حين تُولي اهتمامًا بالغًا بدراسة حياة الأديب وتطبيق مجريات حياته على النظريات النفسية وهذا لا يكون دقيقًا، إذ يستحيل أن تتطابق النفس الإنسانية مع النظريات على وجه دقيق كاف لإطلاق الحكم على الأثر الأدبي.[٢٥]
مهارات التحدث لوسائل الإعلام والجمهور في البدء الحديث باسم المؤسسة لوسائل الإعلام أصبح من الضروريات التي تساعد المؤسسة على التواصل مع جماهيرها والتعبير… ٤١
ثالثًا، يجب أن نتعلم كيف نتعامل مع النقد بشكل بناء ومنتج. يمكننا أن نستفيد من النقد بتحليله واستخلاص الدروس منه، ومن ثم اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين كل ما تريد معرفته أدائنا أو تصحيح أخطائنا.
أقام الكثير من النقاد العرب في العصر الحديث دراسات في المنهج النفسي على عدد من الشعراء والأدباء البارزين مثل بشار بن برد وغيره، ومن أبرز هذه الدراسات تلك التي قام بها طه حسين لأبي العلاء المعري في كتابه الموسوم "مع أبي العلاء في سجنه" إذ يبدو أن الحالة النفسية الكئيبة كانت قد لفتت أنباه طه حسين ودفعته لتحليل شخصيته تبعًا للمنهج النفسي، حيث رأى أنّ أبي العلاء كان قد ظلم نفسه حين أوهم نفسه بأنه سجين وسلط على نفسه ثلاثة سجانين العمى وعقله وزهده في الحياة، فتراه يكد ويسعى محاولًا الوصول إلى الكمال في نفسه إلا أنه لا يصل وتظل نفسه ترتد به إلى سجنه الذي هيئته له نفسه.[١١]